التعليقات على الموضوع المنشور في البديل كما وردت في صفحة البديل
.
بواسطة محمد معوض1,
on 30-03-2009 15:14 يأخي يجب نقد العمل الأدبي في حد ذاته وليس نقد شخص صاحب العمل0أري مقالك حقد شخصي علي الكاتب
on 30-03-2009 15:46 مين ابراهيم فرغلى ده ! وايه كم الحقد ده والله انا زعلانه على ما أصاب المصريين وعلى العموم لهم حق نظرا لاحتقان المجتمع المصرى بشكل غير مسبوق
on 30-03-2009 15:58 اتفق مع صاحب التعليق الاول ، لا يضير علاء الاسواني ان يكون اديبا وسياسيا معا ، ولا يقدح من امره تقدمه بعمل لهيئة قصور الثقافة ، ورفض لانه دون المستوى ، ومن حقه ان يفرح بنجاحه ويعلن عن مبيوعاته ، ولا يقدح ايضا من امره ان يكون من قبل محسوبا على التيار الاسلامي ، ويتحول ناصريا ، ثم ليبراليا .. ارى انا صاحب المقال متحامل على علاء الاسواني
on 30-03-2009 16:58 أخيرا، استطاع واحد -أ/ إبراهيم فرغلى - على الأقل أن يتطوع بصياغة ما يتردد كثيرا، على المقاهى وفى الجلسات الخاصة، حول القيمة الحقيقية لكتابة علاء الأسوانى، دون أن يخشى من التهمة الجاهزة، والظاهرة فى التعليق السابق، وهى تهمة الحقد على النجاح. ليت المصيبة هى التبنى الأعمى لما يقوله الناس - هكذا عموما - أو ماي رغبون فيه، ولكنها فى لصق أفكارنا وأقوالنا بأفواه الناس، وكأننا المعبرين الرسميين عنهم، يتفاقم الأمر عندما يصدق الناس صورتهم المقدمة لهم - فى الأدب الرخيص والسينما - وكأنها هى الصورة الحقيقية والوحيدة والصحيحة، لكن هذا لا يستمر طويلا، أو هكذا نرجو
on 30-03-2009 18:11 أتفق مع الكاتب فى تقييمه لرواية عمارة يعقوبيان إلى حد كبير و قد أتفق معه فى أن الكاتب المحترم علاء الأسوانى يمتلك عن قصد أو عفوا مهارات تسويقية ولا يعيبه هذا بالطبع و لكنى أختلف مع كاتب المقال فى جزء من المقال بدا منه أن نجاح عمارة يعقوبيان كان مرتبا عبر عدة حوادث ... فلا يمكن أن تنجح رواية جماهيريا إلا إذا كانت تستحق هذا النجاح بالفعل و إمتلاكها لمقوماته مهما كانت قيمتها الأدبية ... و فى النهاية أعتقد أن الأدب العظيم يحتاج إلى الأدب المتوسط القيمة بل و الضعيف أيضا فكل ذلك الإنتاج يحرك المياه الراكدة و يدرب القراء على القراءة و
التذوق و يعدهم لمستويات مختلفة من الأدب و الفن بوجه عام
on 30-03-2009 18:40 جهد نقدي ممتاذ و عميق احييك عليه
on 30-03-2009 19:44 دع كل واحد يسعى الى حتفه الجميل نشوانا بحضوره وفق الطبل والكسل السائدين مثل اليفه رفعت _ كان طبلها فى الغرب يرقص الفئران _ ومحمد عبدالحليم عبدالله الذى ملا حديقه الاورمان بالدموع وابراهيم الوردانى الخ الخ ، كتابه شعبويه موجهه للغرب او للسوق او للدموع واللوعه والخصور والاهداب كما كان فاروق جويده يوما قبل انتشار البانجو ، ثم اتت كتابات خيرى شلبى تعيد فتوه نجيب محفوظ فى اسواق الخصار بعدما تناسينا ان خماره القط الاسود كانت الروعه بعينها من نصف قرن او اكثر ، كل تلك المشاهد اسوقها لابراهيم كى يعرف ان هناك اسواق سهله للشهره ،واقول له ان قدرات محمد هنيدى قد لا تتجاوز ربع عبد الغنى النجدى بل لا تتجاوز عيل ... يبيع السبح والمشابك وخفيف الحركه واللسان فى اتوبيس اثر النبى ، لكنه السوق ، وعلى من يريد ان يفرح بالسوق ، فالفرح حق مشروع ، ومن يريد ان يغزل كى يتامل ويعيش ، فالغزل متعه مشروعه دون ان يحس بالغبن فقط يشير وتلك امانه ، وكان الله فى عون الجميع
on 30-03-2009 20:07 مقال ولا أروع قام بتوصيف ما يدور حقيقية في الوسط الثقافي ، وامتلك كاتبه شجاعة منقطعة النظير ، فابراهيم فرغلي لا يحقد على الاسواني ولن يحقد عليه ، فابراهيم كاتب مهم ولصاحب التعليق الذي لا يعرفه ،هذه اشارة صحية . علاء الاسواني اخذ حق الدنيا كلها بكتابة ووصفة موضوعة سلفا والرجل كان متسقا مع نفسه ، لكنه بعد النجاح اخذ يسلب حق الكتاب الحقيقين ويضع الكاتب مع السياسي في نفس الخانة
9. بواسطة magedkamal,
on 30-03-2009 23:33 اعتقد ان الكاتب يقيم الكاتب علاء الاسوانى من وجهة نطرة كناقد.اتفق معة فى ان ليست الروايات الاكثر مبيعا هى دائما روايات جيدة,واعتقد انة كان موفقا عند ذكر روايات دان براون ككاتب تصدرت اعمالة الاكثر مبيعا داخل الولايات المتحدة بالرغم من ضعفعها فهى روايات تعتند على المغامرات والاثارة بالدرحة الاولى,لكننى اختلف معة فى تقيمة لعلاء الاسوانى,واقول ان من المميزات القوية لعلاء الاسوانى هو سهولة لغتة,وليست سهولة اللغة دلالة على ركاكة التعبير او على سطحية الكاتب,فالنقاد اصبحوا يعتقدون ان الرواية الجيدة العميقة يجب ان تحاط بالغموض وان تكون مكتوبة بلغة لا يفهمها الا النقاد كلغة صاحب المقال التى امتلات بالتعابير الغامضة عن القارئ العادى والبسيط,ولعلك ياسيدى ان كنت قرأت بالفعل الروايتين,فانك ستجد كاتب يجيد رسم شخصياتة بمهارة ودربة وعمق لعل شخصية حاتم الرشيدى الصحفى كان مثالا قويا عن عمق تشريح الكاتب لشخصياتة,من فضلك قم بقراءة الروايتين دون افكار مسبقة,واحكم دون نظريات نقدية عقيمة
on 30-03-2009 23:49 فى رايك من يقيم الكاتب الناقد ام الجمهور؟انت ترى ان ليست شعبية الكاتب الدليل على قيمتة,لكننى اختلف معك,فالرواية كما تعلم هى فن الطبقات المتوسطة,مما يعنى ان جمهور الرواية هو الناس البسطاء وليس محترفى الثقافة,ومن هنا اجد ان الروائى الناجح هو من يستطيع ان يصل الى هذة الفئات من الناس,يتحدث بلغة يفهمونها,وهو ليس من يتفلسف او يتحدث بلغة يفهمها المتخصصين فقط,فالفن الجيد هو المصنوع للناس وليس للنقاد
on 31-03-2009 00:13 طبعا...بل ان حتي الاسماء الكبيرة من الآدباء المحسوبين علي الضمير- صوت الضمير مثل نجيب محفوظ ويحيي حقي ويوسف أدريس وعبد الرحمن الشرقاوي .... تحتاج الي تامل متعمق وحقيقي ل أدوارهم ول كلماتهم ,بعيدا عن- ميتين ام الأراء المتواطئة -والي أن يحدث هذا- تاملوا كلماتهم عن كامب ديفيد وعن السادات ,في عدد جريدة القاهرةالآخير ,ليست المسألة قبول أو رفض المعاهدة ولكن في حفاظهم علي مراكزهم ..اقول مراكزهم وليس لقمة عيشهم لا علي قفا شعوبهم بل علي دمائها
on 31-03-2009 01:32 إلى المحرر: لعبة الشعبين من تحت القناع خطة التهجين والذئب والحمل.. فا بحثوا فى الارض عن جيش الجياع جثة المأكول فيمن قد أكل !! من رباعيات نجيب سرور
on 31-03-2009 01:58 التعليق ليس موجها للأستاذالكبير إبراهيم فرغلى بقدر ما هوموجه للأستاذ عبدالحكيم حيدر ،لقدالتقينا مرات قليلة - هولا يذكر - ووجدته نموذجا للخلقالنادر ،لكنه هنا يناطح صخرة الذوق الأدبى لا أدرى هل هذه بطولة أم ماذا أيها النساج الجميل
on 31-03-2009 04:22 ربما ان الاهم في تجربة علاء الاسوانى هى قدرته ان يعود بالادب العربي الى العالميه. اكتب الان وفي يدى احد اهم المجلات الكندية انتشارا-الجازيت- وقد افردت صفحة كاملة عن هذا الادب المغاير.مع الاعتبار بان علاء الاسواني ليس سلمان رشدى و لا نسرين تسليمة. يستطيع المثقف المصري ان يحظى بمقال فى اخبار الادب او جريدة القاهرة بالعلاقات و قدرته التسويقية . بينما يستحيل ان يحصل علي سطر واحد بمجلة الجازيت
on 31-03-2009 04:33 الظاهرة الاكثر اهمية في ادب علاء الاسوانى هي انه اعاد عشرات الالاف من الشباب الى الكتاب. ظاهرة علاء الاسوانى هى التفسير الوحيد لكل هذا العدد الهائل من الروايات التى كتبت في الثلاث سنين الماضية. للاسف تستطيع ان تسمع كثيرا من هذا النقد الغيرمنهجى علي زهرة البستان او مقهى الحريه لكن لم يستطيع كاتب مصرى ان يكتب روايه تبيع ترجمتها الفرنسية مائة و خمسون الف نسخه الا علاء الاسوانى
on 31-03-2009 04:46 ملاحظة اخيرة - يبدو ان الانسان المصرى يستمتع بحرق دم اخيه المصري حتى ولو فصل بينهم محيط كما فعل معى الاستاذ ابراهيم- يا استاذ اباهيم هل يصح لشخصك الموقر ان يدمج اسم ناديه لطفي و عادل امام باسم الدكتور جلال امين بهذا الشكل
on 31-03-2009 08:16 اتفق مع كاتب المقال بشدة، الشعبوية لا تعني القيمة. بالرغم من أنها تعبر عن ثقافة المجتمع وحضارته في الوقت الذي تنشأ فيه. ونحن نعيش زمن الاستهلاك وضعف التعليم وبالتبعية ضعف اللغة العربية ونعيش زمن السطحية والمظاهر والدعاية والتسويق. الرأي الذي عبر عنه الأستاذ إبراهيم هو رأي منتشر بين محبي الأدب ولكنهم يخشون الإفصاح عنه حتى لا تلتصق بهم التهم الجاهزة مثل معاداة النجاح والغطرسة والحقد إلخ. قرأت الرواية ومن بعدها بعضاَ من رواية شيكاغو التي لم استطع حمل نفسي على قراءتها للنهاية لرداءتها من وجهة نظري. كذلك تابعت مقالات الكاتب ولكني وجدتها ركيكة اللغة، سطحية الأفكار وتعبر عن أيدولوجيات مقولبة. تذكرني الضجة المفتعلة حول الكاتب وأدبه بفيلم أمريكي قام فيه البطل - وهو كاتب سيناريو مغمور يعمل كمحرر إنتاج بهوليوود- قام البطل باختراع اسم لكاتب جديد ورواية وهمية خاصة به وأخذ ينشر عنها أنها رواية عبقرية وغارقة في الإبداع إلخ كنوع من الدعابة مع أصدقائة الكتاب المغمورين المتغطرسين العاجزين عن التفكير بأنفسم المرددين كالببغاوات لما يردده الإعلام والعامة. لم تمر عدة أيام حتي أصبح الحديث عن الرواية العبقرية وكاتبها الألمعي حديث جميع منتجي وممثلي وستوديوهات هوليوود حتى آل الحال باثنين من كبار عمالقة الإنتاج بهوليوود إلى الصراع على شراء الرواية الوهمية بمبالغ خيالية. وانتهى الأمر بأحدهما إلى شراءها بمبلغ من سبعة أرقام دون أن يقرأ أحد نص الرواية. وبرغم محاولات الكاتب المغمور تنبيه عدد من الشخصيات قبل عملية الشراء إلا أنه تم وصفه بالحقد تارة والجنون تارة ولم يصدقه أحد غير سمسارة بيع الروايات التي نجحت في بيعها للحمقى
on 31-03-2009 11:50 انا لم اقراء الروايه لكنى شاهدتها فى السينما لم اعتبرها رواية تستحق كل تللك الشهره برغم انها مع الحق مختلفه فقد تصيد علاء الاسوانى اسوء اشياء فى مصر ووضعها فى روايه الارهاب الفرقة بين الاخوه الدعاره السرقه وغيرها لكنه فعلا عرف كيف يسوق لهذه الرواية رغم ضعفها انا مع الكاتب فى كل ما كتب
on 31-03-2009 17:26 جميل جدااااااااااااااااااااااااااااااا
on 05-04-2009 14:41 فلنحيي إبراهيم فرغلى على جرأته وشجاعته النقدية _ التى نفتقدها تماما فى اللحظة الحالية_ حيث لم يتردد فى التعبير الصريح عن رأيه ورؤيته لأعمال الكاتب وقيمته الفكرية، وهو ما ناقشته تجمعات المهتمين بالأديب والرواية همسا، ولم يتصد أحد لعبء المجاهرة بالتعجب من الضجة الشديدة التى أثارتها الرواية فى خارج البلاد أولا، ثم انتقلت إلى الداخل. وأرى أنه كان لابد من تناول شخص المؤلف نفسه هنا وهكذا ، لأنه لا يمكن فصلها عن عناصر الترويج الكبير لعمليه الأدبيين _ وإلا لنجحت الأعمال الجيدة بمفردها وفى حد ذاتها ارتكانا لجودتها وقيمتها الأدبية. ولأنه هو الذى دأب على طرح نفسه كشخصية إعلامية ولم يكتف بدور الأديب أو المؤلف. وفعلا انشغلنا جميعا بمتابعة الظاهرة واضطر بعضنا لمسايرة الركب ولو بالصمت ، ولم يتصدى أحد للمضمون التاريخى والرمزى للرواية، التى تبدأ بالترويج لفكرة أن هذه ليست أرض المصريين، وإنما هى أرض الخواجات وخاصة اليهود، ثم لطشها منهم مصريون "فاسدون وجائعون: _ وليسوا ثوارا ومحررين لوطنهم ولأوطان أخر. ثم تقفز الرواية فجأة لزمن الفساد الحقيقى، بحركة لولبية تضيعك فيها اللقطات السريعة لبازار الفقراء المصريين بمختلف سلعه، وتستمر القفة فى لولبيتها لتجعلك تتعاطف مع الشخصية التى اختارها ووضعها فى موضع الضحية ويجررك ورائها فى معاناتها من تغير اسباب الوجاهة ومعايير النفوذ فى المجتمع – وإن لم تمنع البطل من التمتع بالنعيم والحياة الرغدة بدون الاضطرار لبذل أى جهد أو ممارسة أى عمل. وتتعجب من المسوغات التى بموجبها يستولى البطل الضحية ابن المجد الغابر العاطل المتنطع، ليستولى على شباب المصرية الفقيرة التى لم يكتمل حلم حبيبها الفقير ، فتقع فريسة سهلة للبطل االعاطل المسن الذى لا يحق له أبدا بمعايير الحق والإنسانية – ولكنها معايير الكاتب فقط- أن يتمتع بالفقيرة الشابة ويهدهد عذاباتها، و أكرر :لكنها معايير الكاتب وحده...... أتضامن مثل كثيرين آخرين مع رأى إبراهيم، ومرة أخرى أدعوكم للترحيب بناقد واع ومثقف وصاحب كلمة صدق وحياد فى تناوله للأعمال الأدبية
on 07-04-2009 16:48 الاستاذ ابراهيم انت على حق فالدعاية والترويج والتسويق لها تاثير كبير فى كل شئ -وانا اتضامن معك-وربنا معك من شر كلمات الشعبوية واضيف المطبلطية
No comments:
Post a Comment